رمضان
كريم
2025
نحيي رمضان بالعطاء
ولأن رمضان أجمل بالمشاركة، نسعى من خلال حملتنا لعام 2025 إلى تقديم العون للمحتاجين والمساهمة في جعل رمضانهم أفضل. لنجعل هذا الشهر فرصة لترك بصمة في حياة من هم في حاجة. تبرعك اليوم ليس مجرد مساهمة، بل هو شعاع أمل يضيء قلوب تنتظر المساعدة.
يعاني سكان غزة من أزمات إنسانية حادة بسبب الحصار المستمر والحروب التي دمرت البنية التحتية. مع اقتراب شهر رمضان، تزداد معاناتهم بسبب نقص الغذاء والماء والدواء. لذلك، أصبح توزيع الطرود الغذائية حاجة ملحة لدعم الأسر في غزة، التي تكافح لتأمين قوت يومها. في هذا الشهر المبارك، يمكن أن تسهم مساعدات الطرود الغذائية في تخفيف معاناتهم وتلبية احتياجاتهم الأساسية.
مع كل طرد غذائي، نمد يد العون لمن يعانون من الجوع في هذا الشهر المبارك. تبرعك يمكن أن يكون سببًا لإدخال الفرح في قلوب الأسر المحتاجة.
وحينما يحل وقت الإفطار، قد تكون وجبتك البسيطة هي الأمل لأشخاص ينتظرون أن يروي عطشهم ويشبع جوعهم. تبرعك يساهم في تأمين إفطار كريم للمحتاجين.
وجبة السحور تمنح القوة لأيام رمضان الطويلة. بتبرعك، يمكنك أن تساهم في تقديم سحور يعين الفقراء على الصيام ويخفف عنهم وطأة الجوع والتعب.
العيد لا يكتمل بدون فرحة الأطفال. زكاتك قد تجعل من العيد ذكرى لا تُنسى لأطفال محرومين، وتمنحهم فرصة للابتسام في هذا الشهر الفضيل.
القدس تشهد ظروفًا صعبة بسبب السياسات والممارسات التي تفرضها سلطات الاحتلال، والتي تقيد حركة السكان وتجعل من الصعب عليهم تأمين احتياجاتهم الأساسية. في ظل هذه الظروف، تزداد الحاجة إلى توزيع الطرود الغذائية على الأسر التي تواجه تحديات كبيرة في توفير الطعام. دعم أهل القدس من خلال توفير هذه الطرود في شهر رمضان يعتبر خطوة هامة في تخفيف معاناتهم ومساعدتهم على الصمود في وجه الظروف القاسية.
مع كل طرد غذائي، نمد يد العون لمن يعانون من الجوع في هذا الشهر المبارك. تبرعك يمكن أن يكون سببًا لإدخال الفرح في قلوب الأسر المحتاجة.
وحينما يحل وقت الإفطار، قد تكون وجبتك البسيطة هي الأمل لأشخاص ينتظرون أن يروي عطشهم ويشبع جوعهم. تبرعك يساهم في تأمين إفطار كريم للمحتاجين.
وجبة السحور تمنح القوة لأيام رمضان الطويلة. بتبرعك، يمكنك أن تساهم في تقديم سحور يعين الفقراء على الصيام ويخفف عنهم وطأة الجوع والتعب.
العيد لا يكتمل بدون فرحة الأطفال. زكاتك قد تجعل من العيد ذكرى لا تُنسى لأطفال محرومين، وتمنحهم فرصة للابتسام في هذا الشهر الفضيل.
تعيش الأسر في الضفة الغربية تحت وطأة الحواجز العسكرية والإجراءات القمعية التي تجعل تأمين احتياجاتهم اليومية أمرًا صعبًا. مع حلول شهر رمضان، تزداد الحاجة إلى الطرود الغذائية التي تساعد في توفير الطعام للأسر المحتاجة. من خلال تقديم هذه المساعدات، يمكننا تقديم يد العون للمواطنين الذين يعانون في صمت وتخفيف العبء عنهم في هذا الشهر الفضيل.
مع كل طرد غذائي، نمد يد العون لمن يعانون من الجوع في هذا الشهر المبارك. تبرعك يمكن أن يكون سببًا لإدخال الفرح في قلوب الأسر المحتاجة.
وحينما يحل وقت الإفطار، قد تكون وجبتك البسيطة هي الأمل لأشخاص ينتظرون أن يروي عطشهم ويشبع جوعهم. تبرعك يساهم في تأمين إفطار كريم للمحتاجين.
وجبة السحور تمنح القوة لأيام رمضان الطويلة. بتبرعك، يمكنك أن تساهم في تقديم سحور يعين الفقراء على الصيام ويخفف عنهم وطأة الجوع والتعب.
العيد لا يكتمل بدون فرحة الأطفال. زكاتك قد تجعل من العيد ذكرى لا تُنسى لأطفال محرومين، وتمنحهم فرصة للابتسام في هذا الشهر الفضيل.
يعيش الفلسطينيون الذين لجأوا إلى مصر هرباً من ويلات الحرب والدمار أوضاعاً إنسانية صعبة. تقطعت بهم السبل في بلد يواجه تحدياته الاقتصادية والاجتماعية الخاصة، مما يزيد من صعوبة تأمين احتياجاتهم الأساسية من غذاء ومأوى ورعاية صحية. هؤلاء اللاجئون الذين تركوا خلفهم بيوتهم وأحباءهم بحثاً عن الأمان، يواجهون ظروفًا غير مستقرة، محاطين بعدم اليقين بشأن مستقبلهم. تزداد معاناتهم الجسدية والنفسية في غياب الدعم الكافي لتخفيف معاناتهم. في ظل هذه الظروف الصعبة، يأتي شهر رمضان كفرصة هامة لتقديم يد العون لهم، عبر توفير الدعم اللازم لاستعادة الأمل والاستقرار في حياتهم.
مع كل طرد غذائي، نمد يد العون لمن يعانون من الجوع في هذا الشهر المبارك. تبرعك يمكن أن يكون سببًا لإدخال الفرح في قلوب الأسر المحتاجة.
العيد لا يكتمل بدون فرحة الأطفال. زكاتك قد تجعل من العيد ذكرى لا تُنسى لأطفال محرومين، وتمنحهم فرصة للابتسام في هذا الشهر الفضيل.
يعاني الشعب السوري منذ سنوات طويلة جراء الحرب المستمرة التي دمرت البنية التحتية وسببت معاناة شديدة لملايين المواطنين. تدهورت الظروف الإنسانية بشكل كبير، حيث يعاني الكثيرون من نقص حاد في الغذاء، المأوى، والرعاية الصحية. مع حلول شهر رمضان، تتفاقم معاناة الأسر السورية التي تكافح من أجل تأمين احتياجاتها الأساسية في ظل الأوضاع المعيشية الصعبة. الكثير من الأسر السورية تجد نفسها بلا مأوى، في المخيمات أو المناطق المتضررة، محاصرة بالفقر والحرمان. في هذا الشهر الفضيل، نقدم فرصة لتقديم يد العون من خلال التبرعات التي تسهم في تخفيف معاناتهم، وتوفير الطرود الغذائية التي يحتاجون إليها للبقاء على قيد الحياة.
مع كل طرد غذائي، نمد يد العون لمن يعانون من الجوع في هذا الشهر المبارك. تبرعك يمكن أن يكون سببًا لإدخال الفرح في قلوب الأسر المحتاجة.
وحينما يحل وقت الإفطار، قد تكون وجبتك البسيطة هي الأمل لأشخاص ينتظرون أن يروي عطشهم ويشبع جوعهم. تبرعك يساهم في تأمين إفطار كريم للمحتاجين.
وجبة السحور تمنح القوة لأيام رمضان الطويلة. بتبرعك، يمكنك أن تساهم في تقديم سحور يعين الفقراء على الصيام ويخفف عنهم وطأة الجوع والتعب.
العيد لا يكتمل بدون فرحة الأطفال. زكاتك قد تجعل من العيد ذكرى لا تُنسى لأطفال محرومين، وتمنحهم فرصة للابتسام في هذا الشهر الفضيل.
يعاني اللبنانيون اليوم من جراح الحرب التي لا تزال تلقي بظلالها على حياتهم، مهددة مستقبلهم وأملهم. ويعيش الفلسطينيون ظروفًا إنسانية قاسية في مخيمات اللجوء، حيث تتفاقم معاناتهم يومًا بعد يوم. في هذا الشهر الفضيل، نحن بحاجة لدعمكم لمساندة هؤلاء الذين عانوا طويلاً من الحروب والتهجير. تبرعك سيخفف آلامهم ويوفر لهم ما يحتاجون إليه للبقاء على قيد الحياة. لنجعل رمضان هذا العام فرصة لمد يد العون والمساعدة لمن هم في أمس الحاجة إليها.
مع كل طرد غذائي، نمد يد العون لمن يعانون من الجوع في هذا الشهر المبارك. تبرعك يمكن أن يكون سببًا لإدخال الفرح في قلوب الأسر المحتاجة.
وحينما يحل وقت الإفطار، قد تكون وجبتك البسيطة هي الأمل لأشخاص ينتظرون أن يروي عطشهم ويشبع جوعهم. تبرعك يساهم في تأمين إفطار كريم للمحتاجين.
وجبة السحور تمنح القوة لأيام رمضان الطويلة. بتبرعك، يمكنك أن تساهم في تقديم سحور يعين الفقراء على الصيام ويخفف عنهم وطأة الجوع والتعب.
العيد لا يكتمل بدون فرحة الأطفال. زكاتك قد تجعل من العيد ذكرى لا تُنسى لأطفال محرومين، وتمنحهم فرصة للابتسام في هذا الشهر الفضيل.
يعيش الفلسطينيون في مخيمات اللجوء في الأردن ظروفًا إنسانية صعبة للغاية. فقد تركوا ديارهم قسرًا ووجدوا أنفسهم في مخيمات تفتقر إلى أبسط مقومات الحياة. يعاني هؤلاء اللاجئون من فقر مدقع، نقص في الرعاية الصحية والتعليم، وظروف سكنية مزرية، مما يزيد من معاناتهم اليومية. مع دخول شهر رمضان، نحتاج إلى وقفتكم الصادقة لدعم هؤلاء الذين يعانون من تبعات التهجير المستمر. تبرعك يمكن أن يحدث فرقًا حقيقيًا في حياتهم، ويوفر لهم الأمل والكرامة التي يستحقونها.
مع كل طرد غذائي، نمد يد العون لمن يعانون من الجوع في هذا الشهر المبارك. تبرعك يمكن أن يكون سببًا لإدخال الفرح في قلوب الأسر المحتاجة.
وحينما يحل وقت الإفطار، قد تكون وجبتك البسيطة هي الأمل لأشخاص ينتظرون أن يروي عطشهم ويشبع جوعهم. تبرعك يساهم في تأمين إفطار كريم للمحتاجين.
وجبة السحور تمنح القوة لأيام رمضان الطويلة. بتبرعك، يمكنك أن تساهم في تقديم سحور يعين الفقراء على الصيام ويخفف عنهم وطأة الجوع والتعب.
العيد لا يكتمل بدون فرحة الأطفال. زكاتك قد تجعل من العيد ذكرى لا تُنسى لأطفال محرومين، وتمنحهم فرصة للابتسام في هذا الشهر الفضيل.
في اليمن، لا تزال المعاناة مستمرة جراء الحرب المستمرة التي دمرت العديد من المدن وحرمت الملايين من أبسط حقوقهم في الحياة. يعاني الشعب اليمني من نقص حاد في الغذاء، الرعاية الصحية، والمأوى، وسط أزمة إنسانية خانقة. مع دخول شهر رمضان المبارك، ندعوكم للتخفيف من معاناة هؤلاء الذين فقدوا كل شيء، ولتكونوا مصدر أمل لهم في ظل هذا الوضع الصعب. تبرعك في هذا الشهر الكريم سيُسهم في توفير المساعدات العاجلة التي يحتاجون إليه.
مع كل طرد غذائي، نمد يد العون لمن يعانون من الجوع في هذا الشهر المبارك. تبرعك يمكن أن يكون سببًا لإدخال الفرح في قلوب الأسر المحتاجة.
وحينما يحل وقت الإفطار، قد تكون وجبتك البسيطة هي الأمل لأشخاص ينتظرون أن يروي عطشهم ويشبع جوعهم. تبرعك يساهم في تأمين إفطار كريم للمحتاجين.
وجبة السحور تمنح القوة لأيام رمضان الطويلة. بتبرعك، يمكنك أن تساهم في تقديم سحور يعين الفقراء على الصيام ويخفف عنهم وطأة الجوع والتعب.
العيد لا يكتمل بدون فرحة الأطفال. زكاتك قد تجعل من العيد ذكرى لا تُنسى لأطفال محرومين، وتمنحهم فرصة للابتسام في هذا الشهر الفضيل.
يعاني ملايين المسلمين في دول إفريقيا، مثل الصومال وتشاد والسودان، من ظروف قاسية نتيجة الفقر والجفاف ونقص الموارد الأساسية، ما يجعل حياتهم تحدياً مستمراً طوال العام. ومن هنا تأتي مشاريعنا الرمضانية التي تهدف إلى تخفيف الأعباء عن الأسر المحتاجة في هذه الدول خلال الشهر الفضيل. نسعى من خلال هذه المشاريع إلى توفير الدعم والمساعدة، ونوجه إليكم الدعوة للمساهمة في هذه الجهود المباركة من خلال تبرعاتكم، لتكونوا جزءاً من تغيير حقيقي في حياة هؤلاء المسلمين.
مع كل طرد غذائي، نمد يد العون لمن يعانون من الجوع في هذا الشهر المبارك. تبرعك يمكن أن يكون سببًا لإدخال الفرح في قلوب الأسر المحتاجة.
وحينما يحل وقت الإفطار، قد تكون وجبتك البسيطة هي الأمل لأشخاص ينتظرون أن يروي عطشهم ويشبع جوعهم. تبرعك يساهم في تأمين إفطار كريم للمحتاجين.
العيد لا يكتمل بدون فرحة الأطفال. زكاتك قد تجعل من العيد ذكرى لا تُنسى لأطفال محرومين، وتمنحهم فرصة للابتسام في هذا الشهر الفضيل.
عطاؤكم يغير حياتهم، ويشعرهم بتعاطفكم، ويساهم في تمكينهم وتحقيق التغيير الإيجابي من أجل عالم أفضل.
destek@hayat-yolu.org
نسعى للعيش في عالم أكثر اكتفاء واستدامة وعدلاً من أجل أجيالنا القادمة
© 2025 · حياة يولو· جميع الحقوق محفوظة